Haruna Sabo Dankoli

تحاور  أحدُ الزنادقةِ  مع ابراهيم بن أدهم    فقال. الزنديق ليس هناك شئ اسمه بركه  فرد عليه ابراهيم ابن ادهم  أريت  الكلاب و   الأغنام  قال  الزنديق نعم قال ابن ادهم  ايهم تنجب أكثر  قال الزنديق الكلاب  تنجب  6 وربما 7 اما الأغنام  تنجب 2 وربما 1 قال ابن ادهم لو نظرت حولك أيهما اكثر قال الزنديق ارى الأغنام أكثر  قال ابن ادهم أليس هي التي تذبح  لإكرام الضيف و الاضاحي و المناسبات   قال الزنديق نعم قال ابن ادهم. هذه هي البركه قال الزنديق و لماذا يكون ذلك لماذا استحقت الأغنام البركه دون الكلاب ? قال ابن ادهم لان الأغنام تنام اول الليل و تصحى قبل الفجر فتدرك وقت الرحمة فتنزل عليها البركة و أما الكلاب  تنبح طول الليل فإذا دَنا وقت الفجر هجست و  نامت و يفوت عليها وقت الرحمه فتنزع منها البركة .

ﻗﻴﻞ ﻟﻠﻜﻠﺐ : ﺳﺘﺤﺮﺱ ﻣﻨﺎﺯﻝ ﺑﻨﻲ ﺍﻟﺒﺸﺮ ، ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻓﻀﻞ ﺻﺪﻳﻖ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﺳﺘﺄﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻀﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺮﻛﻬﺎ ﻟﻚ ، ﻭﺳﺄﻫﺒﻚ ﺣﻴﺎﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﺛﻼﺛﻮﻥ ﻋﺎﻣﺎً ... ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻜﻠﺐ : ﺛﻼﺛﻴﻦ ﺳﻨﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ، ﺃﺭﻳﺪ ﻓﻘﻂ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ... ﻓﻜﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﻗﻴﻞ ﻟﻠﻘﺮﺩ : ﺳﺘﺘﺄﺭﺟﺢ ﻣﻦ ﻏﺼﻦ ﻟﻐﺼﻦ ، ﻭﺗﻘﻮﻡ ﺑﻌﻤﻞ ﺍﻟﺨﺪﻉ ﻹﺿﺤﺎﻙ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ، ﺳﻮﻑ ﺗﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ . ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻘﺮﺩ : ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ، ﺃﺭﻳﺪ ﻓﻘﻂ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ... ﻓﻜﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺎﺃﺭﺍﺩ . ﻗﻴﻞ ﻟﻠﺤﻤﺎﺭ : ﺳﺘﻌﻤﻞ ﺩﻭﻥ ﺗﺬﻣﺮ ﻣﻦ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻟﻤﻐﺮﺑﻬﺎ ﻭﺳﺘﺤﻤﻞ ﻓﻮﻕ ﻇﻬﺮﻙ ﺃﺣﻤﺎﻻً ﺛﻘﻴﻠﺔ ، ﻭﺳﺘﺄﻛﻞ ﺍﻟﺸﻌﻴﺮ ، ﻭﻟﻦ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺑﺄﻱ ﺫﻛﺎﺀ ، ﻭﺳﺘﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﺳﻨﺔ ... ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ : ﺳﺄﻛﻮﻥ ﺣﻤﺎﺭﺍً ، ﻭﻟﻜﻦ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﺳﻨﺔ ﻛﺜﻴﺮٌ ﺟﺪﺍً ، ﺃﺭﻳﺪ ﻓﻘﻂ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ... ﻓﻜﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﻭﻗﻴﻞ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ : ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﺫﻛﺎﺀً ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺳﺘﺴﺘﻌﻤﻞ ﺫﻛﺎﺋﻚ ﻟﺘﺠﻌﻞ ﻣﻨﻚ ﺳﻴﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ , ﻭﺗﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺓً ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺳﻮﻑ ﺗﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ! ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ : ﺳﺄﻛﻮﻥ ﺇﻧﺴﺎﻧﺎً ﻷﻋﻴﺶ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﻓﻘﻂ ! ؟ ﻫﺬﺍ ﻗﻠﻴﻞ ﺟﺪﺍً !! ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﺮﻏﺐ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ، ﻭﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﺮﻏﺐ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻜﻠﺐ ، ﻭﺍﻟﻌﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﺮﻏﺐ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻘﺮﺩ ... ﻭﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺎﺃﺭﺍﺩ ! * ﻭﻣﻨ...

الهوى: ميل النفس لنفس أخرى، وهي من الفعل هَوي • الحب: ميل النفس مع العقل، فإذا تجاوز العقل فهو العشق • الود: خالص الحب والرأفة والرحمة والرقة على المحبوب • الخلة: الصداقةُ والمحبَّة التي تخلَّلت القلب فصارت خلاله أي في باطنه • الشوق: نزوعُ النَّفْس إِلى الشيء، أو تَعَلُّقها به. سفر المحب للمحبوب بقلبه وعقله ووجدانه • الصبابة: حَرارة الشوقُ لا يعرف الشوق إلا من يكابده... ولا الصبابة الا من يعانيها • السهد: شدة السهر وتواتر أحوال المحبوب على القلب هل جادك الوجدُ والأشواقُ تحترقُ _ وأمعنَ السّهدُ في عينيكَ والأرَقُ • النجوى: الحرقة أو شدة الوجد، والحب المختلط بالحزن ومناجاة القلب لطيف المحبوب صَموتٌ عن النَّجوى فإنْ سِيلَ مابِهِ _ فلا قولَ إلاّ زَفرَة ٌ وتنفُّسُ • الجوى: شِدَّةُ العِشْقِ وَمَا يُورِثُهُ مِنْ حُزْنٍ ، الحب المترافق بالحزن إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له _ مساغاً ولا طول البكاء يميط • الوجد: الحب الذي يترافق بالتعاسة والحب والتفكير • الشجو: الحُزْنُ ، الهَمُّ ، الغَمُّ • اللوعة: حُرقةٌ في القلب وأَلمٌ يجده الإنسان من حبٍّ أَو همٍ أَو حزنٍ أو نحو ذالك بلى أنا مش...

سأل رجل عمر رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين؛ رجل لا يشتهي المعصية ولا يعمل بها أفضل، أم رجل يشتهي المعصية ولا يعمل بها ؟ فقال عمر : [إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها "أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجرعظيم] #العريفي

قال ﷺ :  [ﻣﻦ ﺩﻋﺎ ﻷﺧﻴﻪ ﺑﻈﻬﺮ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﻛﻞ ﺑﻪ : ﺁﻣﻴﻦ ﻭﻟﻚ ﺑﻤﺜﻞ] ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ: ]ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻷﺧﻴﻪ ﺑﻈﻬﺮ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻣﺴﺘﺠﺎﺑﺔ ﻋﻨﺪ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻠﻚ ﻣﻮﻛﻞ ﻛﻠﻤﺎ ﺩﻋﺎ ﻷﺧﻴﻪ ﺑﺨﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﻛﻞ ﺑﻪ : ﺁﻣﻴﻦ ﻭﻟﻚ ﺑﻤﺜﻞ] رواه مسلم، وكان بعض السلف إذا أراد أن يدعو لنفسه يدعو لأخيه المسلم بتلك الدعوة، لأنها تستجاب ويحصل له مثلها .